في رحاب الاجتماعيات
مقدمة:
مكن انتشار الإسلام في القارات الثلاث إلى اندماج عدة ثقافات و تطوير الحضارة الإسلامية.
فما هي أهم عوامل ومجالات التطور الحضاري الإسلامي؟
І- ساهم الإسلام في نشر العلوم:
1- الإشعاع الثقافي:
أدت المبادلات التجارية بين بلدان العالم الإسلامي وباقي دول العالم إلى انتشار الثقافة الإسلامية
ظهور عدة مراكز ثقافية كبرى اقتصرت في البداية على العلوم الدينية مثل: جمع القرآن وتدوين الأحاديث النبوية،
ليشمل في العهد الأموي والعباسي ترجمة المؤلفات اليونانية والاستفادة من ثقافة الفرس والأفارقة لتطوير مختلف العلوم.
ظهور عدة مراكز ثقافية كبرى اقتصرت في البداية على العلوم الدينية مثل: جمع القرآن وتدوين الأحاديث النبوية،
ليشمل في العهد الأموي والعباسي ترجمة المؤلفات اليونانية والاستفادة من ثقافة الفرس والأفارقة لتطوير مختلف العلوم.
2- شجع الإسلام على طلب العلم:
اأكدت نصوص الدين الإسلامي من قرآن وأحاديث نبوية على أهمية طلب العلم، وتقدير العلماء
انتشرت العلوم بعد فتح مناطق آسيا وإفريقيا وأوربا
أصبحت العربية لغة العلوم الأولى في العالم سواء كانت دينية , لغوية أوتخصصات أخرى (اجتماعية ,رياضية وطبيعية )
انتشرت العلوم بعد فتح مناطق آسيا وإفريقيا وأوربا
أصبحت العربية لغة العلوم الأولى في العالم سواء كانت دينية , لغوية أوتخصصات أخرى (اجتماعية ,رياضية وطبيعية )
ІІ- ساهمت الحضارة الإسلامية في تطور العلوم:
1- تطوير المجالات الفكرية:
عملت الحضارة الإسلامية على تطوير مختلف المجالات الفكرية والأدبية والعلمية
من أبرز علماءها في المجال الديني البخاري والإمام مالك في اللغة العربية الفراهيدي وتلميذه سيبويه.
من أبرز علماءها في المجال الديني البخاري والإمام مالك في اللغة العربية الفراهيدي وتلميذه سيبويه.
2- نماذج علمية:
شكل علماء المسلمين الركيزة الأساسية في تطوير مختلف العلوم، كابن رَسْتـَة الذي أثبت كروية ودوران الأرض منذ القرن 3هـ / 9م،
والشريف الإدريسي الذي وضع خريطة العالم خلال القرن 12 م
إضافة إلى تطور الطب عن طريق تشخيص الأمراض وإجراء العمليات الجراحية .
والشريف الإدريسي الذي وضع خريطة العالم خلال القرن 12 م
إضافة إلى تطور الطب عن طريق تشخيص الأمراض وإجراء العمليات الجراحية .
خاتمة:
أسهم تمازج ثقافات عدة شعوب إسلامية في تطوير مختلف المجالات الفكرية الأدبية والعلمية

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق